الغائب عن المشهد
من الواضح أن حروب الطوائف لا يمكن أن تنتج منتصراً، ولا يمكن أن
توحّد مجتمعاً، ولا يمك أن تبني وطناً..
كل ما يمكن أن تفعله هو تذرير المجتمعات، وإنتاج مسلسلاتٍ من القتل لا تنتهي، ومحاولة فرض أفكارٍ وأنماط حياة يرفضها أنصارهم قبل خصومهم،
أو أن تحاول المحافظة على سلطات انغمست في الدم والتدمير واجترار شعاراتٍ مستهلكة بوقاحة وابتذال.
كل ما يمكن أن تفعله هو تذرير المجتمعات، وإنتاج مسلسلاتٍ من القتل لا تنتهي، ومحاولة فرض أفكارٍ وأنماط حياة يرفضها أنصارهم قبل خصومهم،
أو أن تحاول المحافظة على سلطات انغمست في الدم والتدمير واجترار شعاراتٍ مستهلكة بوقاحة وابتذال.
أين
هو دور العلمانيين الديموقراطيين؟
وما هي مسؤولياتهم السياسية والأخلاقية؟
وما هي مسؤولياتهم السياسية والأخلاقية؟
27 نوفمبر 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق